‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجتمع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجتمع. إظهار كافة الرسائل

الزاك:دراجات نارية وهواتف ذكية لفائدة أعوان السلطة

الزاك:دراجات نارية وهواتف ذكية لفائدة أعوان السلطة

افرج عامل اقليم اساالزاك على مجموعة من الدراجات النارية والهواتف الذكية التي كانت من نصيب مجموعة من أعوان السلطة بالاقليم،بأمر من وزارة الداخلية لتميكن أعوان السلطة من العدة لتسهيل مهماتهم في الرصد والتتبع.

والتي بلغ عدد المستفيذين خلال هذه العملية :

*باشوية آسا 04 دراجات نارية

*المقاطعة الحضرية الاولى اسا 13 دراجة نارية

*المقاطعة الحضرية الثانية اسا 14 دراجة نارية

*المقاطعة الحضرية الثالثة اسا 15دراجة نارية

*قيادة تويزكي 9 دراجات نارية

*باشوية الزاك من 28 دراجة نارية


بحث وطني يرسم خارطة العنف ضد النساء بالمغرب

بحث وطني يرسم خارطة العنف ضد النساء بالمغرب

أظهرت النتائج الأولية للبحث الوطني الثاني، حول انتشار العنف ضد النساء بالمغرب والتي قدمتها أمس الثلاثاء، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، أن نسبة انتشار الظاهرة على الصعيد الوطني تقدر بـ 54.4 بالمائة.

وحسب نتائج البحث الذي أنجز على مستوى جهات المملكة ال12 خلال الفترة الممتدة مابين 2 يناير و10 مارس 2019، فإن معدل انتشار العنف ضد النساء يصل في الوسط الحضري إلى 55.8 بالمائة مقابل 51.6 بالمجال القروي.

وتبقى النساء اللائي تتراوح أعمارهن مابين 25 و 29 سنة الأكثر عرضة للعنف بما نسبته 59.8 بالمائة وفق معطيات قدمتها وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، الحقاوي، خلال لقاء خصص لتقديم النتائج الأولية للبحث الوطني الثاني حول انتشار العنف ضد النساء.

وتسجل أعلى نسب انتشار العنف في سياق الخطوبة وفي الوسط الزوجي بما نسبته 54.4 بالمائة وسط النساء المخطوبات، و 52.5 بالمائة وسط النساء المتزوجات. ووفق نتائج الدراسة فإن 12.4 بالمائة من مجموع النساء المغربيات البالغات ما بين 18 و 64 سنة تعرضن للعنف في الأماكن العمومية.

وتتعرض النساء القرويات للعنف بشكل أكبر في الوسط العائلي بما نسبته 19.6 بالمائة، مقابل 16.9 بالمائة من نساء المجال الحضري. كما أن المٍرأة القروية أكثر تعرضا للعنف في الوسط التعليمي ( 25.5 بالمائة) من المرأة في الوسط الحضري (21.6 بالمائة من التلميذات والطالبات).

وبخصوص العنف الإلكتروني، تشير النتائج الأولية إلى أن 13.4 بالمائة من النساء صرحن بأنهن تعرضن لأفعال عنف بواسطة الإنترنت فيما يتضح من المعطيات المحصل عليها أن الفئات العمرية الشابة هي الأكثر عرضة لهذا النوع من العنف وأن التحرش يشكل 71.2 بالمائة من أفعال العنف الممارسة إلكترونيا.

وسجل البحث الوطني، 54.4 بالمائة من النساء تعرضن لشكل واحد من أشكال العنف فيما ثلث النساء المعنفات كن ضحايا لأكثر من شكل واحد من العنف أي بنسبة 32.8 بالمائة.

وأوضحت الحقاوي، في معرض تناولها للإجراءات التي تتخذها النساء بعد التعرض للعنف، أن المعطيات المستقاة تبرز أن التكتم عن واقعة العنف يظل من بين العوامل التي تضاعف مأساة النساء المعنفات، مشيرة إلى أن نسبة النساء اللائي لجئن لجهة معينة قريبة أو مؤسسية بلغت 28.2 بالمائة (31.7 بالمائة من نساء المجال الحضري و20.9 بالمائة من نساء المجال القروي).

وبلغت نسبة النساء المعنفات اللائي قدمن شكاية ضد المعنف 6.6 بالمائة حيث تبلغ هذه النسبة في الوسط الحضري 7.7 بالمائة، مقابل 4.2 بالمائة فقط في المجال القروي.

وخلصت الوزيرة، إلى أن الهدف من إنجاز البحث الوطني الثاني هو توفير معطيات وإحصائيات جديدة حول ظاهرة العنف ضد النساء بالمغرب، من خلال تحديد نسبة العنف ضد النساء على المستوى الوطني، وفقا لأشكال العنف المنصوص عليها في القانون 103.13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء وذلك مواكبة لتنزيله.

كما يهدف البحث الوطني لتوفير معطيات بخصوص نسب انتشار الظاهرة حسب الوسط الذي تحدث فيه، وتحديد خصائص النساء المعنفات ووسطهن السوسيواقتصادي وكذا خصائص مرتكبي العنف ووسطهم السوسيواقتصادي، بالإضافة إلى بلورة استراتيجية جديدة لمحاربة العنف ضد النساء بناء على معطيات محينة واستثمار نتائج هذا البحث الوطني لتحديد الحاجيات الضرورية في مبادرات محاربة العنف.

372 صحيفة إلكترونية لاءمت وضعيتها القانونية مع مقتضيات مدونة الصحافة والنشر

372 صحيفة إلكترونية لاءمت وضعيتها القانونية مع مقتضيات مدونة الصحافة والنشر


أعلنت وزارة الاتصال والثقافة، أن العدد الإجمالي للصحف الالكترونية التي أودعت تصريحا بالإحداث قد بلغ 892 صحيفة، وذلك إلى غاية 09 ماي 2019، ضمنها 372 صحيفة لاءمت وضعيتها القانونية مع مقتضيات القانون المذكور.

وبحسب بلاغ للوزارة نُشر بموقعها الالكتروني، تمكنت 21 صحيفة إلكترونية من ملاءمة وضعيتها القانونية بجهة طنجة تطوان الحسيمة، مقابل 10 صحف بجهة الشرق، و18 بجهة فاس مكناس، فيما بلغ عدد الصحف الملائمة بجهة الرباط سلا القنيطرة 51 صحيفة.

وفي نفس السياق، عرفت جهة مراكش آسفي ملاءمة 32 صحيفة، و03 بجهة درعة تافيلالت، وفيما يتعلق بجهة بني ملال خنيفرة، بلغ عدد الصحف الإلكترونية الملائمة 09 صحف، و185 بجهة الدار البيضاء الكبرى سطات.

كما بلغ عدد الصحف الالكترونية الملائمة بجهة سوس ماسة 29 صحيفة، بينما تم تسجيل ملاءمة صحيفتين بجهة كلميم واد نون، و11 صحيفة بجهة العيون الساقية الحمراء، بينما عرفت جهة الداخلة واد الذهب ملاءمة صحيفة واحدة لوضعيتها القانونية مع مقتضيات قانون الصحافة والنشر.

هذا، وذكرّت الوزارة، وفق المصدر ذاته، بإلزامية تنفيذ مقتضيات المادة 21 من القانون المذكور، مع ترتيب جميع الآثار القانونية الواردة في مقتضياته.